الكلام الحلو
http://sl.glitter-graphics.net/pub/2...azowmvr8r2.gif الكلام الحلو " السفر الصغير ، فى فمك يكون حلواً كالعسل " ( رؤ 10 : 9 ) + الكلام الحلو ، ينبع من قلب مملوء بالروح القدس ، وبه يتبرر الإنسان المؤمن ، وي**ب القلب التعبان ، ويُفرح قلب الرب ويُرضيه . + وبكلمة حلوة يمكنك أن تُفرح إنساناً ، وبكلمة قاسية يمكن أن تُحزنة أو تُغضبه ، أو تُثيره ، أو تُحوله من صديق إلى عدو !! . + وقال سليمان الحكيم ، لكل من يريد حكمة وهدوءاً : · " الكلام اللين يصرف الغضب ، والكلام المُوجع يُهيج السخط " ( أم 15 : 1 ) . · " اللسان اللين ي**ر العظم " ( أم 25 : 15 ) . + وقد تصدر منك كلمة – ولو بدون قصد أو بسرعة – فتظل تُعالج نتائجها سنيناً طويلة ، وربما لا يمكن علاجها أبداً مع مرور الزمن ، وبالتالى يجب أن تختار الكلمة المنتقاة بعناية ، لتُفرِح آذان سامعها . + وما أحلى أن تنطق – دائماً – بكلمة البركة ، وكلمة الدعاء ، إنها كلمة حلوة ، سمعتها حنة الباكية ( أم صموئيل ) من فم عالى الكاهن ، فابتهج قلبها ، ولم يعد وجهها مُعبساً ، كما جاءت ، بل خرجت وهى فرحة جداً ومؤمنة بوعد الله على فمه لها . + وما أحلى كلمة يسوع الطيب المُحب ، عندما قال للمرأة الخاطئة : " وأنا أيضاً لا ادينك ، اذهبى بسلام " ، إنه قرار إلهى بالعفو ، فرّح قلبها وأراحها من خطاياها الثقيلة جداً . + وكلمة " سامحتك " ، " عفوت عنك " ، " الله يسامحك " ، كلمة حلوة فى آذان سامعيها ، فلنستعملها كلنا ودائماً . + وما أجمل كلمة " أُحبك " عندما تقال فى بيوتنا ، بين الوالدين وأبنائهم ، وبين الزوج وزوجته ، وبين الأشقاء والأخوة والأقارب والأصدقاء ، فهى كلمة شهية للسمع وتُفرح القلب والرب ، ولها فعل السحر داخل النفس . + والآذان تستطيع – تماماً – أن تُميز " الكلمة الحلوة " المملوءة بالعاطفة الجميلة ، وبالمشاعر القلبية الطيبة ، وتستطيع أيضاً أن تعرف مقدار صدقها ، ويقبلها القلب ، إن كانت خارجة من القلب بحب حقيقى ، وليست برياء ، أو بغش أو نفاق . + وكلمة التشجيع – أو المديح الصادق – هى أيضاً كلمة حلوة ومرغوبة من الناس ، ومقبولة لدى الرب . + ويُطمئن التشجيع للنفس ، ويريحها ، ويشعرها بأن محدثها مندمج معها ، ومتابع لعملها ، ومستريح له ولأقوله ولأفعاله الجيدة . + وكلمة الثناء والتقدير للجهد الكبير ، يفرح بها الكبار ، لأنها تشعرهم بالتأييد ، والتقدير والتعاطف القلبى. + كما يسعد بها الصغار والشباب ، والأبناء من كلا الجنسين ، وفى كل سن ، فتدفعهم للنجاح والفلاح فى كل مجال . + وما أجمل كلمة تشجيع يقولها الوالدين لأبنائهم ، أو يقولها زوج لزوجته ، أو يقولها طبيب لمريضه ، أو أستاذ لتلميذه ، بل وما أجمل " إبتسامة " من فم إنسان متضع وحنون . + وإن الوجه البشوش ، محبوب من كل الناس ، من كل الأجناس ، أكثر من الشخصية المُتزينة بالمساحيق ، أو الجميله الصورة والمتكبرة والعبوسة ( المتجهمة ) والمغرورة . + والناس تريد الملامح المُريحة ، والكلمات المُفرحة ، التى تَثبُت فى الذهن ، وتترك ذكريات جميلة فى القلب الكلام الحلو " السفر الصغير ، فى فمك يكون حلواً كالعسل " ( رؤ 10 : 9 ) + الكلام الحلو ، ينبع من قلب مملوء بالروح القدس ، وبه يتبرر الإنسان المؤمن ، وي**ب القلب التعبان ، ويُفرح قلب الرب ويُرضيه . + وبكلمة حلوة يمكنك أن تُفرح إنساناً ، وبكلمة قاسية يمكن أن تُحزنة أو تُغضبه ، أو تُثيره ، أو تُحوله من صديق إلى عدو !! . + وقال سليمان الحكيم ، لكل من يريد حكمة وهدوءاً : · " الكلام اللين يصرف الغضب ، والكلام المُوجع يُهيج السخط " ( أم 15 : 1 ) . · " اللسان اللين ي**ر العظم " ( أم 25 : 15 ) . + وقد تصدر منك كلمة – ولو بدون قصد أو بسرعة – فتظل تُعالج نتائجها سنيناً طويلة ، وربما لا يمكن علاجها أبداً مع مرور الزمن ، وبالتالى يجب أن تختار الكلمة المنتقاة بعناية ، لتُفرِح آذان سامعها . + وما أحلى أن تنطق – دائماً – بكلمة البركة ، وكلمة الدعاء ، إنها كلمة حلوة ، سمعتها حنة الباكية ( أم صموئيل ) من فم عالى الكاهن ، فابتهج قلبها ، ولم يعد وجهها مُعبساً ، كما جاءت ، بل خرجت وهى فرحة جداً ومؤمنة بوعد الله على فمه لها . + وما أحلى كلمة يسوع الطيب المُحب ، عندما قال للمرأة الخاطئة : " وأنا أيضاً لا ادينك ، اذهبى بسلام " ، إنه قرار إلهى بالعفو ، فرّح قلبها وأراحها من خطاياها الثقيلة جداً . + وكلمة " سامحتك " ، " عفوت عنك " ، " الله يسامحك " ، كلمة حلوة فى آذان سامعيها ، فلنستعملها كلنا ودائماً . + وما أجمل كلمة " أُحبك " عندما تقال فى بيوتنا ، بين الوالدين وأبنائهم ، وبين الزوج وزوجته ، وبين الأشقاء والأخوة والأقارب والأصدقاء ، فهى كلمة شهية للسمع وتُفرح القلب والرب ، ولها فعل السحر داخل النفس . + والآذان تستطيع – تماماً – أن تُميز " الكلمة الحلوة " المملوءة بالعاطفة الجميلة ، وبالمشاعر القلبية الطيبة ، وتستطيع أيضاً أن تعرف مقدار صدقها ، ويقبلها القلب ، إن كانت خارجة من القلب بحب حقيقى ، وليست برياء ، أو بغش أو نفاق . + وكلمة التشجيع – أو المديح الصادق – هى أيضاً كلمة حلوة ومرغوبة من الناس ، ومقبولة لدى الرب . + ويُطمئن التشجيع للنفس ، ويريحها ، ويشعرها بأن محدثها مندمج معها ، ومتابع لعملها ، ومستريح له ولأقوله ولأفعاله الجيدة . + وكلمة الثناء والتقدير للجهد الكبير ، يفرح بها الكبار ، لأنها تشعرهم بالتأييد ، والتقدير والتعاطف القلبى. + كما يسعد بها الصغار والشباب ، والأبناء من كلا الجنسين ، وفى كل سن ، فتدفعهم للنجاح والفلاح فى كل مجال . + وما أجمل كلمة تشجيع يقولها الوالدين لأبنائهم ، أو يقولها زوج لزوجته ، أو يقولها طبيب لمريضه ، أو أستاذ لتلميذه ، بل وما أجمل " إبتسامة " من فم إنسان متضع وحنون . + وإن الوجه البشوش ، محبوب من كل الناس ، من كل الأجناس ، أكثر من الشخصية المُتزينة بالمساحيق ، أو الجميله الصورة والمتكبرة والعبوسة ( المتجهمة ) والمغرورة . + والناس تريد الملامح المُريحة ، والكلمات المُفرحة ، التى تَثبُت فى الذهن ، وتترك ذكريات جميلة فى القلب :562438: |
الساعة الآن 03:03 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11 Beta 4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات ام السمائيين و الارضيين