![]() |
آية وقول وحكمة ليوم 4/11 لجناب القمص أفرايم الأنبا بيشوى
آية وقول وحكمة ليوم 4/11 http://www.emanoeel.com/up/uploads2/...f69028bda2.jpg http://www.emanoeel.com/up/uploads2/...07b7d2332b.jpg أعداد الاب القمص أفرايم الانبا بيشوى http://img152.imageshack.us/img152/2...3333333333.jpg { وما سمعته مني بشهود كثيرين اودعه اناسا امناء يكونون اكفاء ان يعلموا اخرين ايضا } (2تي 2 : 2) قول لقديس.. ( ليتنا نقتفي أثار بولس وليكن هذا هو فخرنا الدائم في كل وقت كل شيء "أن يكون لنا إماتة الرب يسوع لآن من يصير مشابهاً له في موته يصير أيضاً مجاهداً في الأعمال الفاضلة مميتاً أعضاءه التي على الأرض "كو5: 3 " صالباً الجسد مع الأهواء والشهوات سالكاً حسب الروح "غلا25، 24: 5 " مثل هذا الشخص يكون دائم التفكير في الله ولا ينسي الله قط ولا يفعل أعمال الموت فإن لنا روح الإيمان عينة حسب المكتوب أمنت لذلك تكلمت نحن أيضاً نؤمن ولذلك نتكلم أيضاً "2كو14: 4 " وقد أضاف القديس بولس أيضاً متحدثاً عن النعمة التي تنبع من المعرفة قائلاً عالمين أن الذي أقام يسوع سيقيمنا نحن أيضاً بيسوع ويحضرنا معكم "1كو14: 4" ) القديس اثناسيوس الرسولي http://www.qzal.net/01/2013-01/13614186064.gif حكمة للحياة .. + اما امرتك تشدد وتشجع لا ترهب ولا ترتعب لان الرب الهك معك حيثما تذهب (يش 1 : 9) ‘Have I not command you? Be strong and of good courage; do not be afraid, nor be dismayed, for the LORD your God is with you wherever you go’. Jos 1:9 من صلوات الاباء.. http://www.qzal.net/01/2013-01/13614186064.gif من الشعر والادب " وعده صادق وامين " للأبأفرايم الأنبا بيشوى وعدنا وهو صادق أمين يحفظنا واحنا مسافرين طول الرحلة وفى كل حين كما كان مع ابائنا القديسين هيكون معانا وهو يعين ونحيا معاه مسبحين وهنحيا فى الإيمان ثابتين ان طالت الرحلة وكان فيها الآم أو قصرت للسماء رايحين. http://www.qzal.net/01/2013-01/13614186064.gif قراءة مختارة ليوم الخميس الموافق 4/11 الإصحَاحُ الثَّامِنُ عَشَرَ أع 18:18- 28 وَأَمَّا بُولُسُ فَلَبِثَ أَيْضاً أَيَّاماً كَثِيرَةً ثُمَّ وَدَّعَ الإِخْوَةَ وَسَافَرَ فِي الْبَحْرِ إِلَى سُورِيَّةَ وَمَعَهُ بِرِيسْكِلاَّ وَأَكِيلاَ بَعْدَمَا حَلَقَ رَأْسَهُ فِي كَنْخَرِيَا لأَنَّهُ كَانَ عَلَيْهِ نَذْرٌ. فَأَقْبَلَ إِلَى أَفَسُسَ وَتَرَكَهُمَا هُنَاكَ. وَأَمَّا هُوَ فَدَخَلَ الْمَجْمَعَ وَحَاجَّ الْيَهُودَ. وَإِذْ كَانُوا يَطْلُبُونَ أَنْ يَمْكُثَ عِنْدَهُمْ زَمَاناً أَطْوَلَ لَمْ يُجِبْ. بَلْ وَدَّعَهُمْ قَائِلاً: «يَنْبَغِي عَلَى كُلِّ حَالٍ أَنْ أَعْمَلَ الْعِيدَ الْقَادِمَ فِي أُورُشَلِيمَ. وَلَكِنْ سَأَرْجِعُ إِلَيْكُمْ أَيْضاً إِنْ شَاءَ اللهُ». فَأَقْلَعَ مِنْ أَفَسُسَ. وَلَمَّا نَزَلَ فِي قَيْصَرِيَّةَ صَعِدَ وَسَلَّمَ عَلَى الْكَنِيسَةِ ثُمَّ انْحَدَرَ إِلَى أَنْطَاكِيَةَ. وَبَعْدَمَا صَرَفَ زَمَاناً خَرَجَ وَاجْتَازَ بِالتَّتَابُعِ فِي كُورَةِ غَلاَطِيَّةَ وَفِرِيجِيَّةَ يُشَدِّدُ جَمِيعَ التَّلاَمِيذِ. ثُمَّ أَقْبَلَ إِلَى أَفَسُسَ يَهُودِيٌّ اسْمُهُ أَبُلُّوسُ إِسْكَنْدَرِيُّ الْجِنْسِ رَجُلٌ فَصِيحٌ مُقْتَدِرٌ فِي الْكُتُبِ. كَانَ هَذَا خَبِيراً فِي طَرِيقِ الرَّبِّ. وَكَانَ وَهُوَ حَارٌّ بِالرُّوحِ يَتَكَلَّمُ وَيُعَلِّمُ بِتَدْقِيقٍ مَا يَخْتَصُّ بِالرَّبِّ. عَارِفاً مَعْمُودِيَّةَ يُوحَنَّا فَقَطْ. وَابْتَدَأَ هَذَا يُجَاهِرُ فِي الْمَجْمَعِ. فَلَمَّا سَمِعَهُ أَكِيلاَ وَبِرِيسْكِلاَّ أَخَذَاهُ إِلَيْهِمَا وَشَرَحَا لَهُ طَرِيقَ الرَّبِّ بِأَكْثَرِ تَدْقِيقٍ. وَإِذْ كَانَ يُرِيدُ أَنْ يَجْتَازَ إِلَى أَخَائِيَةَ كَتَبَ الإِخْوَةُ إِلَى التَّلاَمِيذِ يَحُضُّونَهُمْ أَنْ يَقْبَلُوهُ. فَلَمَّا جَاءَ سَاعَدَ كَثِيراً بِالنِّعْمَةِ الَّذِينَ كَانُوا قَدْ آمَنُوا لأَنَّهُ كَانَ بِاشْتِدَادٍ يُفْحِمُ الْيَهُودَ جَهْراً مُبَيِّناً بِالْكُتُبِ أَنَّ يَسُوعَ هُوَ الْمَسِيحُ. تأمـــــــل.. + رجوع القديس بولس إلى إنطاكية .. اذ تاسست العديد من الكنائس فى المدن اليونانية قرر الرسول بولس أن يرحل من كورنثوس متجهًا نحو أورشليم أخذ معه أكيلا وبريسكلا اللذين قررا ترك كورنثوس. وقد تكونت صداقة حميمة بينهم، فسألوه أن يذهبا معه. في ميناء كنخريا شرقي كورنثوس حلق بولس شعر راسه من أجل النذر. كانوا يقدمون هذا النذر كنوعٍ من الشكر لله على عمل معين صنعه معهم في حياتهم كشفاء من مرض أو إنقاذ من خطر. فأقبل بولس إلى أفسس عاصمة آسيا الصغرى، وهي ميناء بحري. هناك ترك أكيلا وبريسكلا لكي يقوموا بالكرازة في أفسس، فقد اعتاد الرسول تشغيل طاقات أصدقائه وأحبائه لحساب إنجيل المسيح. صمم الرسول على الرحيل حتى يمكنه أن يكون في أورشليم ليحضر العيد، ربما لكي يلتقي بالكثيرين من أحبائه ومواطنيه القادمين للعيد. وقد وعدهم بالعودة إليهم إن شاء الرب، وقد فعل (أع 19: 1) نزل بالسفينة في قيصرية، ثم صعد إلى الكنيسة التي في أورشليم وعرفهم بثمار الخدمة وعمل الرب فى اليونان، ثم عاد وانحدر إلى إنطاكية حيث قضى فيها بعض الوقت مع أصدقائه القدامى حينما أرسل من هناك مع برنابا لخدمة الأمم (أع 13: 1). فكان يعتبر إنطاكية مركز خدمته وفيها يجدد نشاطه، ويراجع حساباته، ويتعزى مع الخدام القدامى. + بدء الرحلة التبشيرية الثالثة .. جاء الحديث عن هذه الرحلة مختصرا للغاية. ومن الواضح أنها كانت رحلة افتقاد وتثبيت لمؤمنين وتشديدهم. من إنطاكية سوريا إلى غلاطية وفيريجية (18: 22-23): لمساندة المؤمنين هكذا كان بولس الرسول رجل لا يهدء ويعمل ليل نهار من اجل امتداد ملكوت الله على الارض. فعاد القديس بولس يسقى ما زرعه في هذه الكنائس، مثبتا إياهم في الإيمان ومقدما نصائح لهم. ثم قضي ثلاث سنوات في أفسس (18: 24- 19: 41). حيث أمنوا وحرقوا كتب السحر. ثم قضى ثلاثة شهور في مكدونية (أع 20: 15). ثم سافر الى ترواس (20 : 3-6): سقوط افتيخوس من النافذة (20: 6-12). ثم السفر إلى ميليتس عبر البحر (20: 13-15). هناك ودع الرسول قسوس أفسس (20: 18-38). ثم إلى صور عبر رودس وباترا (21: 1-3)، حيث ترك بولس التلاميذ في صور بالرغم من إلحاحهم أن لا يصعد إلى أورشليم (21: 3- 6). ثم إلى أورشليم عبر قيصرية (21: 7-15): في قيصرية ربط أغابوس يدي نفسه ورجليه بمنطقة بولس، وتنبأ عن قيود وحبس القديس بولس. + بريسكلا وأكيلا وأبلوس فى افسس .. لقد ترك القديس لوقا كاتب سفر اعمال الرسل حديثه عن أسفار القديس بولس ليتحدث عن أبُلوس حيث التقى معه في أفسس. قدم لنا صورة مختصرة عنه وهو يهودي مولود في الإسكندرية وكان قائد حي وبليغ ومقتدر في أسفار العهد القديم، وفي الثقافة اليهودية واليونانية. " أنظر ستجد الكثير من العظات والمواضيع الروحية القيمة لهذا الأب الورع هنا فى منتدى أم السمائيين والأرضيين " جاء الى افسس وكان يفسر الكتب المقدسة وكان قادرًا على الحوار في المجامع اليهودية وكانت معرفته قاصرة على معمودية يوحنا المعمدان، الذي كان يهيئ الطريق للرب بكونه الصوت الصارخ في البرية، لكن يبدو أنه لم يكن بعد قد سمع عن صلب المسيح وقيامته وصعوده إلي السماء، ولا عن حلول الروح القدس على الكنيسة." انظر ستجد الكثير من المقالات والعظات القيمه لهذا الأب الوقور هنا فى منتدى أم السمائيين والأرضيين". آمن بالسيد المسيح من اكيلا وبرسيكلا ونال المعمودية باسم الرب يسوع، عندما سمعاه أكيلا وبريسكلا يتحدث في المجمع وأدركا قصر معلوماته بخصوص ربنا يسوع، فشجعاه وأوضحا له ما لم يكن قد بلغه. تعرف على شخص الرب وأعماله وتعاليمه وآمن واعتمد والتهب قلبه حبًا للكرازة بالرب يسوع، لهذا إذ أراد أن يجتاز إلي أخائية كتب للإخوة الذين في أفسس أن يقبلوه، فعمل بكل قوة بالنعمة الإلهية لحساب ملكوت الله. ومعرفة أبُلوس للكتاب المقدس سندته ليكرز بيسوع أنه المسيا المنتظر، فصار له دوره الفعّال في خدمة الكنيسة هناك. http://dl3.glitter-graphics.net/pub/...axzjlv7a6f.gif صلوا من أجل الخدمة فى منتدى أم السمائيين والأرضيين ومن أجل ضعفى أنا الخاطى http://www.qzal.net/01/2013-01/13613150801.gif http://www.baqofa.com/forum/upload/2...tel15atema.gif http://img181.imageshack.us/img181/5894/raamanm5.gif |
الساعة الآن 07:45 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11 Beta 4
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات ام السمائيين و الارضيين