سنكسار السبت 13 من شهر برموده المبارك سنة 1740ش الموافق 21 من شهر أبريل سنة 2024م - منتدى ام السمائيين و الارضيين
الرئيسية التسجيل مكتبي
Image
البحث الأعضاء الرسائل الخاصة


منتدى ام السمائيين والارضيين


   
العودة   منتدى ام السمائيين و الارضيين > منتدى الكتاب المقدس > قسم السنكسار اليومى
 
 
   
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 03-27-2024, 07:59 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
 
الصورة الرمزية بن الملك
 

 

 
Thumbs up سنكسار السبت 13 من شهر برموده المبارك سنة 1740ش الموافق 21 من شهر أبريل سنة 2024م






سنكسار السبت برموده المبارك 1740ش


اليوم 13 من شهر برموده المبارك سنة 1740 ش
الموافق
السبت 21 من شهر أبريل ســنة 2024 م

سنكسار السبت برموده المبارك 1740ش

استشهاد انبا يشوع وانبا يوسف

تلميذى القديس مليوس
بجبل خوراسان ( 13 برمودة)

في مثل هذا اليوم استشهد القديسان الراهبان الأنبا يشوع والأنبا يوسف ، تلميذا الأب القديس ميليوس بجبل خوراسان بالقرن الثالث الميلادى وسترد سيرتهما في اليوم الثامن والعشرين من هذا الشهر ، وهو اليوم الذي استشهد فيه معلمهما الروحاني الأنبا ميليوس . صلاتهما تكون معنا .
سنكسار السبت برموده المبارك 1740شولربنا المجد دائما أبديا آمين .سنكسار السبت برموده المبارك 1740ش

سنكسار السبت برموده المبارك 1740ش
وفى مثل هذا اليوم أيضــــا


نياحة انبا يوأنس بابا الإسكندرية
ال105 ( 13 برمودة)

في مثل هذا اليوم تنيح البابا الفاضل والحبر الكامل والحكيم العاقل البابا يوأنس السابع عشر البطريرك ( 105) من بطاركة الكرسي الإسكندري . وكان والدا هذا الأب مسيحيين تقيين من أهل ملوي في الصعيد فلما أتم السنة الخامسة والعشرين من عمره زهد العالم الزائل ومضي إلى دير القديس أنطونيوس وترهب هناك وكان اسمه عبد السيد وأنتقل منه إلى دير القديس الأنبا بولا بعد تعميره فأجهد نفسه في العبادة وانكب علي تثقيف نفسه فتعلم القراءة والكتابة لأنه لم يكن يعرفهما من قبل وتبحر بعد ذلك في دراسة الكتب المقدسة وبعد أن أجهد نفسه في الفضيلة والنسك وتزود بعلوم الكنيسة وكتبها اختاره الأباء الرهبان ليكون قسيسا لهم علي دير أنبا بولا فرسمه البابا يوأنس البطريرك (103 ) مع زميله مرجان الاسيوطي الذي صار فيما بعد البابا بطرس السادس البطريرك (104 ) الذي قبله ولما تنيح البابا بطرس السادس البطريرك ( 104 ) تشاور الأباء الأساقفة والكهنة والأراخنة في من يصلح للبطريركية ووقع اختيارهم علي تقديم هذا الأب فأحضروه من الدير إلى مصر وعملوا قرعة هيكلية - كما جرت العادة - وبعد القداسات التي أقيمت لمدة ثلاثة أيام تمت القرعة فسحب اسمه فرسم بطريركا في كنيسة الشهيد مرقوريوس أبي سيفين بمصر القديمة في يوم الأحد 6 طوبة سنة 1443 ش ( 12 يناير سنة 1727 م ) وبعد رسامته وقبل قراءة الإنجيل فتحوا باب مقبرة الأباء البطاركة ليأخذ - كالعادة - الصليب والعكاز من المتنيح سلفه فلما نزل المقبرة وأخذ الصليب , طقطق العظم في المقبرة في وجهه ففزع لوقته وأمر بأبطال هذه العادة قائلا : ان الصلبان أو العكاكيز كثيرة ثم أبطل هذا التقليد وكان الغرض منه أن يتعظ الخلف من مصير السلف حتى لا يغتر بالمركز ويتكبر فتكون رؤيته لمصير سلفه عظة وعبرة دائمة أمامه ولبث البابا بعد رسامته مقيما أسبوعا في مصر القديمة وبعدها توجه إلى القلاية البطريركية بحارة الروم .
وأهتم هذا البابا بتشييد الكنائس والأديرة وترميمها وتكريسها فتم في مدة رئاسته تشييد كنيسة حسنة بدير القديس العظيم أنبا بولا أول السواح بجبل نصر . وكرسها بنفسه وكان في صحبته الأنبا ابرام أسقف البهنسا . وجماعة من الأراخنة . وعلي رأسهم الأرخن جرجس السروجي الذي قام بنفقات هذه الكنيسة وبعد هذا قام البابا ببناء كنيسة مقدسة ومائدة ومبان مختلفة بدير القديس الجليل أنبا أنطونيوس أبي الرهبان وكرسها أيضا بيده الكريمة ، ورسم هناك قمامصة وقسوسا وشمامسة وقام كذلك بالصرف علي هذه العمارات الأرخن المكرم جرجس السروجي وفي السنة التاسعة من رئاسته أي في سنة 1451 ش وردت الأوامر السلطانية بزيادة الضرائب في أرض مصر علي النصارى واليهود ثلاثة أضعاف مقدارها فكانت ضرائب الطبقة العالية أربعة دنانير والمتوسطة دينارين والأخيرة دينارا واحدا ثم زيدت بعد ذلك وفرضت علي فئة القسوس والرهبان والأطفال والفقراء والمتسولين ولم يستثنوا منها أحدا وكان الملتزمون بتحصيلها يحصرون سنويا من قبل السلطان فكانت أيامه شدة وحزن علي أرباب الحرف والفقراء
وحدث في أيامه غلاء عظيم أعقبه زلزال كبير بمصر أستمر في نصف الليل مقدار ساعة حتى تزعزعت أساسات الأرض وتهدمت المنازل وارتجف الناس ثم رحم الله شعبه ورفع عنهم هذه الشدائد المرة .
ولما تنيح الأنبا خريستوذلو الثالث والثاني بعد المائة من مطارنة كرسي أثيوبيا في سنة 1742 م حضر إليه في السنة السابعة عشرة من رئاسته أي في سنة 1460 ش ( 1744 م ) جماعة من أثيوبيا يطلبون لهم مطرانا فرسم لهم الراهب يوحنا أحد قسوس دير أبينا العظيم أنبا أنطونيوس ودعاه يوأنس الرابع عشر في الاسم وعادوا به فرحين .
وقد عمر هذا البابا طويلا وعاش في شيخوخة صالحة راعيا شعبه الرعاية الحسنة ولما أكمل سعيه مرض قليلا وتنيح بسلام في يوم أثنين البصخة 13 برمودة سنة 1461 ش ( 20 أبريل سنة 1745 م ) بعد أن جلس علي الكرسي ثماني عشرة سنة وثلاثة أشهر وثمانية أيام ودفن بمقبرة الأباء البطاركة بكنيسة مرقوريوس أبي سيفين بمصر القديمة وقد كان معاصرا للسلطان أحمد الثالث والسلطان محمود الأول وخلا الكرسي بعده مدة شهر واحد عشر يوما . نفعنا الله ببركاته

سنكسار السبت برموده المبارك 1740شولربنا المجد دائما أبديا آمين .سنكسار السبت برموده المبارك 1740ش
سنكسار السبت برموده المبارك 1740ش

وفى مثل هذا اليوم أيضــــا

تذكار ديونيسة الشماسة وتذكار ميديوس الشهيد ( 13 برمودة)


في هذا اليوم تذكار القديسة ديونيسة الشماسة التي أقامها الرسل . وتذكار القديس ميديوس الشهيد , صلاة الجميع تكون معنا

سنكسار السبت برموده المبارك 1740شولربنا المجد دائما أبديا آمين .سنكسار السبت برموده المبارك 1740ش

سنكسار السبت برموده المبارك 1740ش








sk;shv hgsfj 13 lk aiv fvl,]i hglfhv; skm 1740a hgl,htr 21 Hfvdg







التوقيع


رد مع اقتباس
 



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.11 Beta 4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات ام السمائيين و الارضيين